December 8, 2020, 1:50 am
  1. اللهم ما أصبح بی سی
  2. اللهم ما أصبح بي سي
  3. اللهم ما اصبح بي من نعمة او باحد من خلقك
  4. اللهم ما اصبح بي من نعمة او باحد

وقد تابع وهيباً عليه من فعله صلى الله عليه وسلم: 1- حماد بن سلمة عن سهيل به. أخرجه النسائي في (( عمل اليوم والليلة)) (8)، ابن حبان (664)، وأحمد (2/ 354، 522)، وابن أبي شيبة (10/ 244)، والطبراني في (( الدعاء)) (291)، وعبد الغني المقدسي في (( الترغيب في الدعاء)) (96)، وابن حجر في (( النتائج)) (2/ 332). 2- روح بن القاسم عن سهيل به. أخرجه البيهقي في (( الدعوات الكبير)) (25)، وابن منده في (( التوحيد)) (135، 326). وقد رواه من قوله صلى الله عليه وسلم بصيغة الأمر: عبد الله بن جعفر أخبرنا سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه يقول: ((إذا أصبح أحدكم فليقل: اللهم بك أصبحنا... )) إلى قوله: ((وإليك المصير))، وإذا أمسى فليقل:... إلى قوله: ((وإليك النشور)). أخرجه الترمذي (3391) وقال: حسن. قلت: وهو كما قال، على شرطه في الحسن؛ فإن عبد الله بن جعفر – والد علي بن المديني -: ضعيف لا يحتج به. إلا أنه قد توبع: تابعه عبد العزيز بن أبي حازم [صدوق فقيه، (( التقريب)) (611)] رواه عن سهيل به نحوه إلا أنه قال: ((إذا أصبحتم فقولوا... )). أخرجه ابن ماجة (3868)، وابن السني في (( عمل اليوم والليلة)) (35) مقتصراً على شقه الأول.

اللهم ما أصبح بی سی

اللهم ما أصبح بي سي

اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر أدى شكر ذلك اليوم

اللهم ما اصبح بي من نعمة او باحد من خلقك

وأخرجه أبو داود (5073) ومن طريقه ابن الأثير في (( أسد الغابة)) (3/ 362) من طريق يحيى بن حسان. وأخرجه أبو داود (5073)، والبخاري في (( التاريخ الكبير)) (8/ 443)، وأبو القاسم البغوي في (( معجم الصحابة)) (1753)، وابن أبي عاصم في (( الآحاد والمثاني)) (2163، 2165)، والبيهقي في (( الدعوات الكبير)) (41)، والبغوي في (( شرح السنة)) (1328) بطرق عن إسماعيل بن أبي أويس. وأخرجه ابن منده في (( المعرفة)) ومن طريقه ابن حجر في (( نتائج الأفكار)) (2/ 36) من طريق يحيى بن صالح، جميعهم عن سليمان بن بلال به. قلت: إسناده ضعيف؛ لأن مدار الحديث على عبد الله بن عنبسة، وهو مجهول، ومع ذلك جوّد إسناده النووي في (( الأذكار)) (1/ 230)، وحسنه الحافظ في (( نتائج الأفكار)) (2/ 360). قلت: فلم يصيبا في ذلك؛ كيف والحافظ يقول عن عبد الله بن عنبسة في (( التقريب)): مقبول؛ أي: عند المتابعة، وإلا فلين، ولم يتابع عليه وقد عزاه السيوطي في (( داعي الفلاح)) للمستغفري في (( الدعوات)) (ص 37). تنبيه: وقع عند ابن السني، وابن حبان، وغيرهما، أن صحابي الحديث عبد الله بن عباس، وهو خطأ، صوابه عبد الله بن غنام البياضيّ؛ كما صرح بذلك أئمة الفن.

اللهم ما اصبح بي من نعمة او باحد

🔈40 بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ 🔈41 أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ التَّوَّابِينَ وَاجْعَلْنِي مِنَ الْمُتَطَهِّرِينَ 🔈42 بِسْمِ اللَّهِ، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ 🔈43 اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ... 🔈44 …هَذَا الْبَيْتَ وَمَا فِيهِ وَمَنْ فِيهِ 🔈45 لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيٌّ لا يَمُوتُ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ 🔈46 اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ عَلَيْكَ وَبِحَقِّ مَمْشَايَ هَذَا فَإِنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشَرًا وَلا بَطَرًا وَلا رِيَاءً وَلا سُمْعَةً، خَرَجْتُ اتِّقَاءَ سَخَطِكَ وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ، فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُنْقِذَنِي مِنَ النَّارِ وَأَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي إِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ 🔈47 بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ 🔈48 اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ 🔈49 اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ وَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ، ءَاتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ 🔈50 بِسْمِ اللَّهِ 🔈51 اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيهِ وَزِدْنَا خَيْرًا مِنْهُ 🔈52 الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَهُ عَذْبًا فُرَاتًا بِرَحْمَتِهِ 🔈53-1 الْحَمْدُ لِلَّهِ 🔈53-2 يَرْحَمُكَ اللَّهُ 🔈54 يَهْدِيكُمُ اللَّهُ وَيُصْلِحْ بَالَكُمْ 🔈55 يَا جَامِعَ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ اجْمَعْ عَلَيَّ ضَالَّتِي 🔈56 إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ 🔈57 لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ 🔈58 أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ 🔈59 اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا رِزْقًا حَلالًا وَاسِعًا مُبَارَكًا فِيهِ يَا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ 🔈60 اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ، يَا مُحَمَّدُ إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى رَبِّي لِتُقْضَى لِي حَاجَتِي 🔈61 أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ 🔈62 اللَّهُ اللَّهُ رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا 🔈63 حَسْبُنَا اللّهُ ونِعْمَ الوَكِيل 🔈64 مَا شَاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ 🔈65 إِنَّ رَبِّيَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، أَعُوذُ بِاللَّهِ الَّذِي يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ رَبِّي ءَاخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ 🔈66 ءَامَنْتُ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ 🔈67 يَا مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ 🔈68 اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَمِلْتُ وَمِنْ شَرِّ مَا لَمْ أَعْمَلْ 🔈69 أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَـٰهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأَنَّ عِيسَى عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ وَكَلِمَتُهُ ألْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ وَالْجَنَّةَ حَقٌّ وَالنَّارَ حَقٌّ 🔈70 الْحَمْدُ للهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلَى هَذَا بِهِ وَفَضَّلَنِي عَلَيْهِ وَعَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تَفْضِيلا 🔈71 رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا 🔈72 يَا أَبَا الزَّهْرَاءِ أَنْتَ لَهَا أَدْرِكْ بِإِذْنِ اللهِ حَلَّهَا 🔈73 اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ ٭ وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ بِاسْمِهَا ٭ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي [ أَوْ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَءَاجِلِهِ] فَاقْدِرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ، وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي [أَوْ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَءَاجِلِهِ] فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدِرْ لِيَ الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ 🔈74 اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ وَالْخَلِيفَةُ فِي الأَهْلِ، اللَّهُمَّ اصْحَبْنَا فِي سَفَرِنَا وَاخْلُفْنَا فِي أَهْلِنَا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ وَمِنَ الْحَوْرِ بَعْدَ الكَوْرِ، وَمِنْ دَعْوَةِ الْمَظْلُومِ وَمِنْ سُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الأَهْلِ وَالْمَالِ 🔈75 ءَايِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ 🔈76 بَارَكَ اللَّهُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْكُمَا فِي صَاحِبِهِ، وَجَمَعَ بَيْنَكُمَا فِي خَيْرٍ 🔈77 بِسْمِ اللَّهِ، اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ، وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا 🔈78 ﴿ إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِى اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ 🔈79 إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، اللَّهُمَّ أَجِرْنِي فِي مُصِيبَتِي وَأَخْلِفْنِي خَيْرًا مِنْهَا 🔈80 السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ الْقُبُورِ، يَغْفِرُ اللَّهُ لَنَا وَلَكُمْ، أَنْتُمْ سَلَفُنَا وَنَحْنُ بِالأَثَرِ

حديث ((مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ: اللهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ... )) عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ غَنَّامٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ: اللهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ، فَقَدْ أَدَّى شُكْرَ ذَلِكَ الْيَوْمَ)). إسناده ضعيف: أخرجه النسائي في (( عمل اليوم والليلة)) كما في (( تحفة الأشراف)) (6/ 404/ 8976)، و(( تهذيب الكمال)) (15/ 391)، وابن السني في (( عمل اليوم والليلة)) (41) من طريق يونس بن عبد الأعلى في حديثه عن ابن وهب، قال: أخبرني سليمان بن بلال، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن، عن عبد الله بن عنبسة، عن عبد الله بن غنام مرفوعاً به. وأخرجه ابن حبان (861)، والمعمري في (( عمل اليوم والليلة)) كما في (( نتائج الأفكار)) (2/ 360)، والطبراني في (( الدعاء)) (307) ومن طريقه المزي في (( تهذيب الكمال)) (15/ 391) بطرق عن ابن وهب به. وأخرجه النسائي في (( عمل اليوم والليلة)) (7)، وفي (( الكبرى)) (9750)، والفريابي في (( الذكر)) كما في (( نتائج الأفكار)) (2/ 360)، وأبو القاسم البغوي في (( معجم الصحابة)) (1754)، وابن أبي الدنيا في (( الشكر)) (166)، والطبراني – وعنه أبو نعيم في (( معرفة الصحابة)) (4425، 4679) -، وابن منده في (( معرفة الصحابة)) ومن طريقه الحافظ ابن حجر في (( نتائج الأفكار)) (2/ 359)، والبيهقي في (( الشعب)) (4368) بطرق عن عبد الله بن مسلمة القعنبي.

  1. ماركة اقنر في الرياض
  2. قنوات تلفزيونية مشفرة
  3. قائمة دومينوز بيتزا