December 7, 2020, 4:06 pm

شهدت مدينة مكة المكرمة اليوم، سقوط أمطار وسط أجواء غائمة منذ الصباح، وسط دعوات المتابعين عبر موقع تويتر. وذكرت قناة العربية، عبر حسابها المخصص للطقس، عبر موقع تويتر:" شهدت مكة المكرمة اليوم أمطار متوسطة وسط أجواء غائمة منذ الصباح.. وتشير التوقعات لمزيد من الأمطار خلال الساعات القادمة". — العربية الطقس (@AlArabiya_Taqs) March 13, 2020 ونشر حساب إمارة مكة المكرمة، عبر تويتر فيديو لهطول الأمطار على الكعبة المشرفة، وسط دعوات بين رواد تويتر بالخير والبركة وإزاةلة الداء عن بلاد الحرمين والمسلمين وعن الناس أجمعين. #فيديو 🎥 أمطار #الحرم_المكي اليوم الجمعة 1441/07/18هـ. #مكه_الان — إمارة منطقة مكة (@makkahregion) March 13, 2020 #مكه_الان 🔴 مشاهد لأمطار الخير في الحرم المكي الشريف قبل قليل #ساعه_استجابه — طقس العرب - السعودية (@ArabiaWeatherSA) March 13, 2020 وحذرت الأرصاد السعودية، أمس الخميس، بسقوط أمطار على منطقة مكة المكرمة في كلا من مدن الجموم والطائف و العاصمة المقدسة وبحرة وجدة، مشيرة إلى استمرار الأمطار الرعدية مع نشاط في الرياح السطحية وتدنى في مستوى الرؤية، لتستمر حتى السبت 14 /3 /2020.

شاهد.. سقوط أمطار على الحرم المكى والمشاعر المقدسة - اليوم السابع

يشار إلى ان رئاسة شئون الحرمين، اتخذت العديد من الإجراءات الاحترازية للحد والوقاية من فيروس كورونا القاتل، من ضمنها عمليات التطهير والتعقيم للمسجد الحرام وساحاته، موضحة أن 213 عاملا متخصصون لغسل صحن المطاف، يقومون بتنظيفه بكامل مرافقه، 7 مرات كاملا خلال اليوم. ومن جانب آخر، نفى المتحدث الإعلامى لشرطة منطقة مكة المكرمة الرائد محمد الغامدى اليوم الأربعاء صحة ما تردد، فى مواقع التواصل الاجتماعى، حول اكتشاف حالة إصابة بفيروس كورونا لمقيمة تحمل الجنسية الصينية بمحافظة جدة بالمملكة العربية السعودية. وقال الغامدى - فى تصريح أوردته وكالة الأنباء السعودية "واس" - إن الحالة التى باشرتها الدوريات الأمنية، الليلة الماضية، كانت لبلاغ عن مشاجرة بين مقيم ومقيمة من الجنسية الصينية نتيجة خلاف داخل إحدى المحلات التجارية؛ نتج عنها إصابة المقيم ونقله للمستشفى لتلقي العلاج اللازم، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال ذلك.

إحداثيات: 21°26′7. 18″N 39°49′44. 68″E / 21. 4353278°N 39. 8290778°E المتظاهرون في أحد الشوارع قرب الحرم المكي أحداث حج مكة 1407هـ / 1987م هي اشتباكات عنيفة وقعت في يوم الجمعة السادس من ذي الحجة 1407هـ الموافق لـ 31 يوليو 1987م في مكة المكرمة أثناء موسم الحج بين مجموعة من الحجاج الشيعة -غالبيتهم إيرانيون- وقوات الأمن السعودية. تباينت ردات الفعل تجاه الأحداث حيث يصفها المتعاطفون مع الجانب السعودي بأعمال الشغب والإرهاب [1] بينما يصف المتعاطفون مع الحجاج الشيعة الأحداث بالمجزرة. منذ 1981، اعتاد الإيرانيون على القيام بتظاهرات سنوية ضد إسرائيل وأمريكا رافعين شعارات الثورة الإسلامية في إيران والدعوة إلى الوحدة الإسلامية والعداء لـ "إسرائيل" في إيران، رافعين صور المسجد الأقصى والمسجد الحرام وصور الخميني. [2] لكن في عام 1987 ، أغلق طوق من الشرطة السعودية والحرس الوطني جزءا من مسار المظاهرة المخطط له، مما أدى إلى مواجهات بينهم وبين الحجاج. وتصاعدت هذه التصادمات إلى اشتباك عنيف، تلاه تدافع مميت. هناك جدل حول تفاصيل الحادث. وتفيد بعض المصادر بأن عدد القتلى من الحادث كان 402 شخصا: 275 حاجا إيرانيا و85 شرطيا سعوديا و42 حاجا من جنسيات أخرى.

حادث طريق جده مكه يوم الجمعه

[3] بدأ الإشتباك [ عدل] بدأت الأحداث عصر يوم الجمعة عندما قامت تجمعات من الحجاج الإيرانيين بتشكيل مسيرة صاخبة أشاعت الفوضى والاضطراب بين حجاج بيت الله الذين أتوا من مختلف أنحاء العالم الإسلامي وغير الإسلامي ويقدر عددهم بنحو 2. 1 مليون حاج. [ بحاجة لمصدر] وقد كان من الطبيعي أن يتدخل المواطنون الذين توقفت مصالحهم والحجاج الذين تعرقلت مقاصدهم في العبادة وأداء المناسك لوقف هذه الأعمال بعد أن تعرقلت الحركة وضاقت الصدور، وجاء هذا التدخل عن طريق التفاهم السلمي مع مقدمة المسيرة، وألحوا عليهم في رجائهم بإفساح الطريق أمام النساء والأطفال المحتجزين في سياراتهم إلا أن الإيرانيين أصروا على مواصلة المسيرة وسط هتافات. وتوجه المتظاهرون إلى بيت الله الحرام وأخذوا يدفعون المواطنين بالقوة والعنف إذ حاولوا مع إخوانهم الحجاج الآخرين الحيلولة دون استمرار المسيرة. [ بحاجة لمصدر] قوات الأمن السعودية التي كانت تراقب الموقف وتتحلى بضبط النفس وتقف على جانبي طريق المسيرة حاولت منع المواطنين وبقية الحجاج من الاصطدام بالإيرانيين المتظاهرين حرصا على سلامتهم ودرءا للشرور، فما كان من المتظاهرين إلا أن هاجموا رجال الأمن بالعصي والمدى والحجارة واعتدوا عليهم، وعندها صدرت الأوامر لسلطات الأمن المختصة بالتصدي للمسيرة فورا ورفضها وإعادة الأمور إلى مجراها الطبيعي.

[9] حتى تجددت العلاقات بين الطرفين في عام 1411هـ/ 1991م بعد اتفاق يسمح للإيرانيين بممارسة فريضة الحج مرة أخرى ووضع حد أقصى للحجاج الإيرانيين يبلغ 115, 000 مع السماح لهم بالتظاهر لكن في مكان واحد تخصصه لهم السلطات السعودية. والتزم الطرفان بهذا الاتفاق الذي سمح للحجاج الإيرانيين بممارسة فريضة الحج والتظاهر في المكان المخصص على المدى العقدين التاليين. ومنذ ذلك الحادث لم يقع أي حادث دموي أو خلاف بين الطرفين بخصوص الحجاج الإيرانيين لموسم الحج حتى وقوع حادثة تدافع منى في عام 2015 التي راح ضحيتها أكثر من 2100 حاجاً [10] منهم 465 إيرانياً [11] وسط توترات طائفية تشهدها المنطقة. انظر أيضا [ عدل] قائمة نزاعات الشرق الأوسط الحديثة مراجع [ عدل] ^ "جريدة الرياض | السلوك الإيراني في مكة المكرمة.. التاريخ الأسود".. مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2017. ^ " " Religious Radicalism and Politics in the Middle East, page 183 ^ "وفقا للأرقام السعودية الرسمية، قتل 402 شخصا في الاشتباك، بينهم 275 حاجا ايرانيا و 85 شرطيا سعوديا و 42 حاجا من دول اخرى ". الراديكالية الدينية والسياسة في الشرق الأوسط، الصفحة 190 "According+to+official+Saudi+figures, +402+people+died+in+the+clash, +including+275+Iranian+pilgrims, +85+Saudi+police, +and+42+pilgrims+from+other+countries.

بسبب اشتعال لحظي لسحابة غاز.. و"المدني" يدعو إلى تركيب "مانع تسرُّب" لقي شخصٌ مصرعه، صباح اليوم الجمعة، إثر انهيار منزل بحي الشرائع بمكة المكرّمة، وتضرُّر عددٍ من المركبات بسبب اشتعال لحظي لسحابة غاز أدّى إلى انهيار المبنى. أوضح ذلك، المتحدث الرسمي للإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدّسة المقدم نايف الشريف؛ مشيراً إلى أنه في الساعة الخامسة والدقيقة العشرين من يوم الجمعة، ورد بلاغ مفاده وقوع حادث انهيار لمنزل بحي الشرائع، وكان الحادث عبارة عن حدوث انهيار للواجهتين الأمامية والجانبية للدور الأول من مبنى مكوّن من دوريْن ناجم عن حدوث اشتعال لحظي لسحابة غاز نتيجة تشبُّع كامل المحيط الداخلي بغاز البيوتان (غاز الطبخ)؛ ما أدّى إلى وفاة شخص كان موجوداً داخل المنزل، وتضرُّر مبنى مجاور بأضرار بسيطة وعدد (٣) سيارات كانت متوقفة أمام المبنى موقع الحادث. وأوضح المتحدث الرسمي، أن فريق التحقيق بالإدارة باشر استكمال إجراءات التحقيق بالتعاون مع المختصين ويهيب الدفاع المدني بضرورة التأكّد من سلامة تمديدات مواقد الغاز، بصورة دورية وفحصها وصيانتها بصورة دورية والتأكّد من إغلاق مصادر إشعال الغاز قبل ترك المنزل أو الذهاب للنوم، مع العمل على تركيب مانع تسرُّب للغاز، وعند ملاحظة أيّ تسرُّب للغاز يجب تهوية المكان بفتح النوافذ والأبواب وإبعاد أيّ مصدر قابل للاشتعال من الموقع راجين من الله السلامة للجميع.

[ بحاجة لمصدر] وأوصدت المسيرة منافذ الطرقات وعرقلت مسالك المرور وحالت دون تمكن المواطنين والحجاج في مكة المكرمة من الانطلاق إلى مصالحهم وشؤونهم كما أفسدت على الطائفين والقائمين عبادتهم في المسجد الحرام [4]. اشتدت حدة الاشتباك لمرحلة العنف بعد تدافع الحجاج الذي أودى بحياة بعضهم. نتج عن الاشتباك مقتل 402 شخصاً: 275 حاجاًّ إيرانياً، 42 حاجاً من جنسيات أخرى، و85 رجل أمن سعودي. [5] تبادل المسؤولون الإيرانيون والسعوديون الاتهامات. حيث اتهمت إيران السعودية بقتل المتظاهرين بإطلاق النار عليهم بينما تنفي الرواية السعودية إطلاق رصاصة واحدة وترجع عدد القتلى إلى تدافع وعنف المتظاهرين. كما أسفرت الأحداث عن إصابة 649 شخصاً: 303 من الإيرانيين، 145 من السعوديين، 201 حاجاً من بلدان أخرى. [6] يذكر أن عدد من المجهولين في مبنى لموقف السيارات قاموا برمي قطع من الطوب والاسمنت والأعمدة الحديدية على المتظاهرين وقت اصطدامهم بقوات الأمن مما ساعد على تأزيم الموقف. [7] بعد وصول جثث الضحايا الإيرانيين لبلدهم، عرضت السلطات الإيرانية الجثث على وسائل الإعلام التي بينت وجود جروح ناتجة عن أعيرة نارية. [8] ما بعد الحادثة [ عدل] وكانت نتيجة الأحداث قطع الرياض علاقاتها الدبلوماسية مع طهران وتقليل العدد المسموح من الحجاج الإيرانيين من 150, 000 إلى 45, 000 أما طهران فقامت بمقاطعة الحج في المواسم الثلاث التالية.